سببُ نزول هذه الآية تحريمُ النبي مارية القبطية على نفسِه ، التحلل أو الكفارة إذا رأى المسلمُ الخيرَ في غير ما حلف عليه ، الحديث
سورة التحريم
الله عز وجل هو الذي له التشريع والتحريم والتحليل، وليس لأحد من خلقه أن يحل ما حرم أو يحرم ما أحل؛ لأن ذلك من موجبات العبادة
alukah
^ أ ب تفسير مختصر لسورة التحريم، www
خاطب القرآنُ اثنتين من زوجات النبيّ محمدٍ في هذه الآية: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ